Friday, April 16, 2010

عقوبة الجلدة هي طريقة من طرق الأحسن



لو أمعنّا الظر, لوجدنا أنّ الطلاب في زمان المعاصرة مختلف بالطلاب في زمان الماضية سواء كان من حيث أخلاقهم أو معاملتهم. حان الآن, لا يمكن للمعلم أن يعاتبهم أو يحاذرهم على ما فعلوا في المدرسة. وهذا مشكلة كبيرة لدى الأمة, لأن انهدم الشباب يسبب إلى فساد الأمة. لأجل ذلك, يجب على المعلمين أن يبحثوا عن الإجراء لتنفيذ عقوبة الذي يعطي انطباعا عميقا على نفس الطالب. أيها الأعضاء البرلمان الكرام, حقيقة, إذا كان طالب يجلد، لا سيما أنه لن تكرر خطاء بمرة أخرى لأنه كان يخاف ان تكون للجلد على خطيئته. لذلك يمكننا أن نؤكد أن الحقيقة هي مهمة جدا بالنسبة للمعلم أن يجلد طلابهم لمعالجة جريمة الثقيلة لدى الطلاب، مثل البلطجة ، والتدخين ، وهلم جرا. لم قلت أنا ذلك؟ لأن باستخدام هذا النهج ، وسوف ينتج الطلاب الذين الانضباط على القوانين واحترام المعلمين في المدرسة. بالمقارنة مع الطلاب الذين ليسوا في ضوء التهديد على ارتكاب جرائمهم ، فإنهم لن تتردد أن تتكرّر بذلك للمرة الثانية. كدليل على ذلك ، استخدمت المؤسسة الإسلامية كلنتن, (YIK) هذا النهج في المدارس تحت إشرافهم, ومن الواضح أنها أنتجت بنجاح العديد من الطلاب المتفوقين من جميع الجوانب.

عقوبة جلدة ليست وسيلة للافراج عن غضب المعلم على الطالب ، ولكن في الحقيقة, هي فرع من الوسائل التعليمية. إذا استوفى طريقه ، سوف تسفر عن نتائج جيدة لشخصية الطلاب. فيأيها الأعضاء البرلمان, عقوبة الجلدة فقط أن تستخدم عند حلول أخرى ليس لها أي أثر على الطلاب. على سبيل المثال ، طالب الذي ارتكاب خطيئة ، وسيقدم المشورة وتحذيرات للتذكير أو العقوبات الاجتماعية مثل تنظيف المراحيض أو جمع القمامة حول المدرسة. ومع ذلك ، إذا كان الطالب تكرار الاخطاء في المرة الثانية ، ثم عقوبة جلدة هي الاختيار الأنسب. وفي الختام ، فإن هذا النهج هو النهج الأخير للمدرسة أن تنفيذها. ونحن ننفي على جميع مزاعم المعارضة لا أساس فيها. جلد ، لا يعني الإرهاب! كما قلنا سابقا ، فإن جلد هو الملاذ الأخير والنهج السابق لاستخدام الحكمة الكاملة وهي الأولى. و هل تحسبون أيها الحزب المعارضة أن النهج اللين وحده يمكن أن تتغير وتؤثر على نفس أطفالنا؟ بالطبع لا! إذا نظرنا إلى الواقع الآن ، انحلال الخلقي للشبابنا في هذا العصر هي الحقيقة. ومن الصعوبة علينا لتثقيفهم من خلال نهج الناعمة. فلا بد من تحويل أخلاقهم بكل جهودنا وطاقاتنا.


تحت نقطة الوقاية

ألم تعلم أيها الفريق المعارضة عندما نستخدم قاعدة الجلدة, أن الطالب لن يكرر الجرم وهو يخاف ليواجهة عقوبة على ما فعلوه. وفي نفس الوقت, سيكون درسا لغيرهم من الطلاب. في لندن ، أظهر بحث من قبل الحكومة, بعض الآباء يعتقدون أن عقوبة ثقيلة هي وسيلة فعالة للسيطرة على الطلاب. وبالتالي, نائب وزير التربية والتعليم ماليزيا ، الدكتور محمد فؤاد الزركشي يطلب مكتب المحامي الماليزي, أن يقرر على الفور عن تنفيذ عقوبة الجلد في المدارس. إنه يعتقد, قد حان الوقت للقيام بعمل جذري لمعالجة هذه المشكلة. المجتمع يجب أن تدرك ، فإن هذه الحكم ليست للتعاقب الأطفال ، ولكن لخلق الوعي وتثقيف لهم. لا يمكن أن ننكروها ، انها الألم عندما جلد ، ولكن كثير من الطلاب الذين حصلوا على هذا الحكم ,يكون متفوق ومفيد للمجتمع ، يشغلون مناصب عالية ويحترم لدى المجتمع. مع ذلك, هناك الطلاب الذين تلقوا لأشكر معلميهم على ما عاقبوا إليهم بشأنها في الماضي. ومن الواضح أن الجلد يمكن أن تعالج مشكلة في الواقع, لانضباط الطلاب بشكل عام

تحت نقطة إصابة عاطفية

الجلدة ليست مؤلمة فحسب ، بل محرجة ومخيفة للطلاب. والطلاب يخجلون على ما يصيبوا أنفسهم, إلى الأصدقاءهم وأفراد أسرتهم. في الحقيقة ، أنهم يتعرضون لضغوط نفسية على ما يحدث. هل هم يقدرون على يحملون عبء شعور من هذا القبيل؟ أجل, أنا متأكد جدا ، أن جبهة المعارضة لا توافق على ما أقول ، ولكنهم يعترفون ويتحققون بما قلت آنفا. وهذا لأنه ، في حالة العقوبة الجلدة سوف تطارد حياتهم في وقت طويل. أولئك الذين لا يستطيعون تحمل شعور قد يكون التصرف خارج إحساسنا. قد نشرت الجريدة المحلية أنباء عن الطالب الذي انتحر في "ملكا" لانه يخجل ويستحي لأجل عائلته يعرف انه يعاقب بالجلد في المدرسة. أنريد أن نستمع مأساة مثل ما حدثت لمرة أخرى؟ الإخوة والأخوات الأحباء ,أأنتم لم ولن يفكروا بدون إحساس. ألم تدركوا أن دور أو أعظم وظيفة من وظائف المدرسة هي لبناء أجيال الأمة المتفوقة وليست مكانا للعقاب. المدرسة هي المكان المناسب لتدريب وإعداد قادة المستقبل في المجتمع. طبعا, الحالة والبيئة سوف تصبح أكثر سوءا لسبب أنهم يحتجّون واستمرارا أن تنفيذ أكبر خطأ في المدرسة. فلا شك ولا غرو أن العلاقة بين المعلمين والطلاب أن يكون باردا وسيتم فقدان حس احترام معلميهم. والمعلمون يكرهون الطلاب المعنيين.وبالتالي, سيؤثر العلاقة الباردة بين المعلمين مع الطلاب وأيضا على أنشطة التعليم والتعلم بالإضافة إلى ذلك, الطلاب سيفقدون الاهتمام في التعلم ونتيجة لذلك, انخفاض التميز في الأداء التعليم المدرسة. بندرك حقيقة لهذا الواقع, نحن نرفض رفضا تاما على ما هو الاقتراح الذين قدمهم من قبل الصفوف الحكومة

تحت نقطة الإصابات الجسدية

الجلد, هو ليس من المقاومة التربوية المؤثرة للطلاب المدراسات الثناوية بسبب قضية الخطيرة التي تحصل وتحدث بين الطلاب. حين ما المعلم يجلد الطلاب بالأليم الشديد حتى يصاب الكدمـات جســدهم, فليتـــأثر الوالديهم بهذه القضية. فالوالدين سيشتكان إلى الشرطة لحل هذه المشكلة. فيأيها الأعضاء البرلمان الأعزاء, أحيانا ، الجلدة هي طريقة واحدة للمعلم للأفراج غضبهم ومشاعر الاستياء لدى الطلاب. ولا شك أن القصد أصلا لتطوير الطلاب ، ولكن أأنتم يوثقون ويتيقن أن المعلمين سيحفظون على مشاعرهم عندما الجلد الطلابهم. لا على الإطلاق! المدرسين في بعض الأحيان, عدم الاستقرار العاطفيهم. لذا ، نخافوا أن معلمين سإساءة استعمال السلطة حين ما يعاقبهم. على سبيل المثال ، كان في مدرسة كوالا كلاونح ، سرمبان ، نورليانا نازران ، طالبة 17 عاما, قد جلدت معلمها لسبب عدم القدرة على الإجابة عن أسئلة الرياضيات. بعد ، قالت انها تشعر مريضة جدا وغير قادر على المشي ، وقد خطر تواجها الشلل. أجبوا لي على هذا السؤال يا حزب الحكومة! كيف كان الجملة الجلد يمكن أن يتطوير الانضباط ويمنع المشاكل التي تحدث بين الطلاب, ولكن أن الجملة هو إعطاء اصابة جسدية خطيرة للطالب؟ وأنباء أخرى عن محمد نور حاريزل, طالب عمره 11 سنة يدرس في مدرسة في مرليماو, قد جلد من عشرين مرة من دون توقف على ظهره. ومن الواضح, أن الجملة الجلدة على الطلاب ، لا يمكن أن تشكل انضباط لدى الطلاب

تحت نقطة الجلدة ليست المتأثرة

صدّقوني, أن عقوبة الجلدة لا يتعاون لتشكيل الأخلاق خاصة للطلاب. وبالإضافة، هذه الجملة لا يؤثر أي شيء في الطالب. على سبيل المثال ، في عام 1980 ، خمسة طلاب من الذكور كانت ناجحة في إلقاء القبض على اقتحام المهجع البنات. وجملة على خمسة من الطلاب هو الجلد أمام مجلس خاص في الساحة كبيرة. ولكن للأسف ، كل خمسة منهم لا تتغير وإنصاف حتى بعد يومين ، اثنان منهم قد سرقا البيض من مخزن قاعات الطعام. الجلد للطلاب هو الألم مؤقتا فقط.. بعض الطلاب المفخرة للجريمتهم, هم لا يشعرون بالذنوب والقيام بهم ويظهرون للأصدقاءهم. أيها الحكماء العارفين ، وأيها السيدات والسادة ، في الرأي, أن جملة الجلدة فقط ستكون مشكلة أكثر خطورة. كما قلتم آنفا، سوف أدرك الطلاب على ما أصابتهم، وبالتالي أن يكون جيدا طوال الوقت. ومع ذلك ، هل أنتم لا تعلمون بأن هناك احتمالا أن الطلاب سوف ترد على ذلك؟ وسوف يزيد الامور سوءا. حتى يكون له موقف الشباب في العصر الحالي كمثل الاحتجاج. سوف تستهدفهم للانتقام إلى المعلمين. وسوف سربت السيارة والإطارات. عندما تحدث هذه الحالة ، سيكون توترت العلاقة متناغمة من المعلمين والطلاب. لذلك هذا الحكم لا يوفر في الواقع أي تأثير على الطلاب ولكن في بعض الأحيان تشجيع الطلاب على القيام جرائم اكثر خطورة.

::أجلد قلوبهم, لا على أجسدهم::


Selamat Maju Jaya buat adik-adik yang menyertai 9TH IIUM INTERSCHOOL DEBATING CHAMPIONSHIP 2010. Semoga S.A.M.T.T.A.J terus cemerlang, gemilang & tak temberang.

Kesalahan Nahu, Sorof dan Uslub memang ketara. Disebabkan saya pun bukanlah sibawayhi, saya dahului dengan serangkap pantun bahasa Melayu,

Anak Badak terkejar-kejar,
Udang galah jalan perlahan,
Saya budak baru belajar,
Kalau salah tolong tegurkan.

Ibnu Abdullah,
Dar Musta'mal, Mu'tah, Karak, Jordan.

2 comments:

Ashraf Suhaimi said...

ustz zawiyah minx tranxlate kn ek??? hehe

Izani Abdullah said...

hmm.. iya la kot, ramai lagi orang lain yg berkaliber turut membantu . Ustz Amirul Hafiz, Ustzh Amal Basyeera, Ustzh Kak Dalilah, dll..

mereka 'perwira yang tak didendangakn' =)

Post a Comment